"ألبوم بيخرجني برة الكومفورت زوون ويعبر عن شخصيتي ويجسد هويتي الموسيقية".. بهذه الكلمات اختصر الفنان أحمد بهاء الشهير بلقب "بوب" وصفه لمشروع ألبومه الغنائي الأول، الذي يصدر خلال أيام على مختلف المنصات الموسيقية.
ألبوم منفرد هو الأول في مسيرة أحمد بهاء الموسيقية بعيدًا عن فرقة شارموفرز، بعد رحلة استمرت 13 عامًا قضاها رفقة واحدة من أشهر الفرق الغنائية في مصر والعالم العربي والتي وضع بنفسه حجر أساسها، ليقرر اكتشاف مسار "مستقل" خاص به مع استمراره في نفس الوقت في مسيرته مع شاموفرز.
واختار أحمد بهاء الكشف عن مشروعه الجديد بطريقة غازلت مشاعر جمهوره وفانز شارموفرز، عبر فيديو قصير كفيلم وثائقي مختصر يتحدث به من قلبه لمحبيه حول تجربته الشخصية المقبلة ومغامرة موسيقية يكتشف خلالنا مسارات فنية جديدة بكلماته وغنائه، مع تعاونه مع عدد من أشهر نجوم الراب والبوب خلال أغانيه.
لمع نجم بوب وشاموفرز في الساحة الموسيقية المصرية منذ عام 2012 بأغنيات حفرت اسم الفرقة في قلوب الجمهور لما فيها من خفة دم واختلاف في الكلمات والمواضيع التي تحملها أغانيها وارتكازها على شخصية "مستر شاموفر"، بدأت الرحلة بأغنية "آخر خمسة سنتي في بنطلوني مبلولين" التي تصدرت وقتها التريند حتى من قبل أن يصبح مصطلح "تريند" سائدًا في منصات السوشيال ميديا، مشوار مستمر قرابة عقد ونصف حصيلته أربع ألبومات، بداية من "بارانويا" وصولًا لألبومها الأخير "انفلو".






