بعد غياب دام نحو عام، عاد دراغانوف إلى الساحة الموسيقية بإصدارات جديدة شكّلت منعطفًا واضحًا في مسيرته الفنية، وأعادت تثبيت اسمه كأحد أبرز الأصوات في الراب المغربي المعاصر.
عودته لم تكن مجرد تكرار لما قدّمه سابقًا، بل حملت ملامح تطور فني ونفسي، تجلّت في مشروعين قصيرين "أقراص x سايكو" و"بون كوراج x كودورو"، استكشف من خلالهما مواضيع الصحة النفسية والتعافي والصراعات الداخلية، مؤكّدًا أنه لا يزال قادرًا على تقديم موسيقى صادقة وصادمة في الوقت نفسه.
تبع هذه العودة إطلاق أغنية "طاش"، التي خاض فيها تجربة موسيقية جريئة بدمجه إيقاع الركادة مع الراي. ورغم الجدل الذي أثاره الكليب المصاحب، حققت الأغنية مراكز متقدمة على القوائم الموسيقية، ودَفعت باسم دراغانوف مجددًا إلى واجهة المشهد.
لكن.. متى كانت بداية دراغانوف الفعلية؟ وكيف تركت موسيقى الراي تأثيرها في موسيقاه؟ تابعوا الإجابات في هذا الفيديو

