“ألم لا يستطيع أحد إصلاحه”، هكذا وصف يي (كانييه ويست سابقًا) نفسه في قائمة طويلة نشرها تحت عنوان "الخيانة".
القائمة التي حذفها يي لاحقًا، بدت غريبة ومربكة، إذ تنوعت الأسماء فيها، من طليقته كيم كارداشيان، وفنانين مثل ديدي وبوشا تي وكيد كادي وتاي دولا ساين، إلى نجم كرة السلة ليبرون جيمس، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، وحتى شخصيات خيالية مثل كريوس جورج وباتريك ستار.
لكن أكثر ما أثار ردود الفعل كان إدراج يي ابنته نورث ويست، الأمر الذي اعتبره كثيرون صادمًا وغير مقبول.
انقسمت تعليقات المستخدمين بين من رأى في المنشور إشارة مقلقة لحالة ويست النفسية، ومن تعامل معه كسخرية أو نوع من الأداء الفني الاستفزازي، في ظل تاريخه الطويل مع التصريحات المثيرة للجدل.
وحتى لحظة كتابة هذه السطور، لم يقدّم ويست أو فريقه أي تفسير للمنشور، ما أبقى النقاشات مشتعلة حول منشوره الأخير.