في لعبة "صح الكلام؟" نختبر صحة المعلومات التي جمعناها عن رحمة رياض، نجمة غلاف بيلبورد عربية لشهر يونيو 2025، لتؤكد لنا إن كان الجمهور يعرفها حقًا، أم أنها نجحت في أن تكون غامضة حول تفاصيل حياتها وشخصيتها. فبعد أن خضنا معها في حديث مطول معها علاقتها بالفن وبهويتها، وكيف أثرت العراق على ملامحها الفنية، ومغامراتها كفنانة متعددة الوظائف، أردنا أيضًا أن نتعرف على تفاصيل عشوائية حول رحمة قد تخطر في بال بعض أنصارها المخلصين.
لم تغنِ رحمة رياض لأول مرة أمام جمهور في سن الثامنة كما يشاع، ولكنها تسمع أغاني راب وهي تقود السيارة، وتكتب خواطرها في الكثير من الأحيان على هاتفها المحمول. لكن ماذا عن علاقتها بالمرتفعات و طبق "الدولمة" العراقية، وهل صديقتها المقربة من الوسط الفني؟ وماذا قد تفعل حينما تغضب؟
الإجابات على كل هذه الأسئلة العشوائية تجدونها في الفيديو أعلاه..