أغاني نتمنى سماعها في حفل غانز آند روزيز في الرياض

في لحظة حماس وترقّب لحفل غانز آند روزيز المرتقب في الرياض في 25 من مايو، قررت مديرة تحرير بيبلبورد  عربية  أن تطرح سؤالًا بسيطًا:ما الأغاني التي نتمنى سماعها في الحفل؟

وبعد سلسلة بحث وتمحيص، تضمنت سؤال المحيطين واستفتاءًا مصغرًا بين أعضاء الفريق، وصلنا إلى هذه القائمة بـ7 أغانٍ للفرقة نتمنّى أن نسمعها تصدح في أرينا محمد عبده قريبًا.

لماذا نريد سماعها؟المقطع الافتتاحي وحده كفيل بهز المدرجات! أغنية لا يُمكن تخيّل أي حفل لغانز من دونها، وصلت إلى المركز الأول على Billboard Hot 100 عام 1988، وهي حتى اليوم إحدى أهم محطات موسيقى الروك العالمية.

لماذا نريد سماعها؟صرخة أكسل. غيتار سلاش، كلها عناصر فوضى مدروسة منذ أول ثانية وحتى آخر نفس في الأغنية. بداية مثالية لأي حفل جماهيري أو حالة شغب موسيقي جماعي!

لماذا نريد سماعها؟إذا لم تختتم الفرقة الحفلة بهذه الأغنية، فهل تكون الحفلة انتهت؟ الكورَس الجماعي “Take me down to the Paradise City”  من المتوقع أن يصدح عبر المدينة ومعه آلاف الأصوات المرافقة.

لماذا نريد سماعها؟أغنية ناعمة، حزينة، لكن مشبعة بطبقات صوتية متأججة، لتشبه مزيج فرقة غانز نفسه.

لماذا نريد سماعها؟أغنية لمحبي العمق، ظهرت في فيلم Terminator 2، وتحمل كلّ المشاعر المتأججة الذي عُرفت بها الفرقة. من يعرفها… يعرف.

لماذا نريد سماعها؟بالاد أسطوري وتاريخي بكل معنى الكلمة، فأول فيديو له من التسعينيات يتجاوز ملياري مشاهدة على يوتيوب، وهي لحظة يستحيل إلا يرفع فيها الحاضرون هواتفهم لتوثيق اللحظة.

لماذا نريد سماعها؟أقوى نسخة روك لأغنية بول مكارتني الكلاسيكية، وتعرف بقدرتها على إثارة الصخب بين الجماهير.

تظل هذه اختياراتنا الشخصية، لكن القائمة قد تطول وتطول، إذ للفرقة تاريخ طويل من الأغاني و الأداءات التي شكلت لحظات فارقة في مشهد الروك العالمي، وتعد من المفضلات لدى جمهور هذا النوع الموسيقي.